
ذكرت صحيفة “نداء الوطن” أنّ السفير السعودي وليد البخاري، وبالتنسيق مع اللجنة “الخماسية” أخذ على عاتقه مهمة تقريب وجهات النظر. وسيتولى مهمة تشاورية جديدة بين القوات اللبنانية والمعارضة من جهة، وبين الثنائي الشيعي.
وبحسب الصحيفة فقد ذكرت المعلومات أنّ البخاري سيسعى الى اقناع “الثنائي” بالتخلي عن زعيم تيار المردة سليمان فرنجية “كخطوة على طريق تقريب وجهات النظر بين الفريقين للاتفاق على مرشح من ضمن لائحة الخيار الثالث، ما يعني دخول سعودي جديد وقوي على خط الأزمة”.