
في ظل الأزمة السياسية والمالية التي يعاني منها لبنان، يدخل البلد الشقيق عامه الثاني دون رئيس جمهورية
الأمور معقدة بسبب النظام الطائفي في لبنان، حيث يتطلب انتخاب رئيس جديد توافقًا بين الأحزاب المسيحية والإسلامية في مجلس النواب.
ومع استمرار الأزمة، يبقى البلد يكابد الانهيار المالي والاقتصادي، مما يؤثر على حياة المواطنين. يجب أن يتمكن الأحزاب اللبنانية من التوصل إلى اتفاق سريع لانتخاب رئيس جديد للبلاد للتغلب على هذا الفراغ الرئاسي وتشكيل حكومة قادرة على معالجة التحديات الراهنة.